قوانين القمار في المملكة الأردنية الهاشمية

لعب القمار محظور في الأردن. منذ 1990s في وقت مبكر, وقد أغلقت جميع الكازينوهات إما أو تم تحويلها إلى الكازينوهات يتنكر كما لعب القمار مرافق. لكن هذا القانون لم يوقف النمو المستمر لحركة السياحة إلى البلاد. في الواقع, يبدو أن هناك دفعة قوية من قبل مختلف الفصائل في البلاد من أجل إعادة إدخال القمار حيث أن القمار عبر الإنترنت منتشر بكثرة في الأردن وهناك الكثير من الكازينوهات اون لاين فيها ويمكنك أن تجد أفضل مواقع كازينو الأردن على ar.slotsup وغيرها من المعلومات التي  يجب عليك معرفتها إن كنت ترغب بلعب القمار في الأردن. تشير دراسة حديثة إلى أن هناك أعدادا كبيرة من رواد الأعمال في الفنادق والكازينو في الأردن يخططون لبدء عمل تجاري جديد.

هناك العديد من الأسباب التي تجعل عددا من الكازينوهات تعيد بدء أنشطتها في الأردن. السبب الأكثر أهمية هو تخفيف وجهات النظر المحافظة فيما يتعلق بالألعاب. كدولة ذات نظام متقدم من القوانين والمراقبة الصارمة ، شهد الأردن انخفاضا كبيرا في حالات جرائم المقامرة والألعاب. وقد ساعد وجود لجنة اليانصيب الوطنية ولجنة مراقبة الألعاب السلطات في محاولتها لتعزيز سيادة القانون. منذ الأردن ليست دولة تابعة, هناك احتمالات بأن إدخال الكازينوهات سيزيد من عدد الزوار إلى المدن الرئيسية في البلاد.

وقد وافقت هيئة الألعاب والرياضة مؤخرا على مشروع قانون بشأن كازينو لعب القمار, الذي يقترح بعض التعديلات الطفيفة على القوانين السابقة. يشير القانون إلى الحد الأدنى لسن جديد للعب في جميع الكازينوهات المرخصة. في السابق كان الحد الأدنى للسن 18 سنة. ينص القانون على أن أي شخص فوق هذا العمر يقتصر على اللعب في الأحداث الرياضية المرخصة فقط. كانت هناك تقارير عن بعض الحالات التي تم فيها العثور على لاعبين من دول مثل الولايات المتحدة وروسيا والهند ليكونوا عملاء متكررين في أماكن الألعاب الحية. وهذا قد يدفع السلطات إلى إدخال الحد الأدنى لسن اللعب على الصعيد الوطني.

القمار محظور في مدينتي الأردن ونابلس ، ولكن ليس بعد في بقية الأردن. وقد أدى عدم وجود تنظيم رسمي في المنطقة إلى الحالة التي يكون فيها أي شخص تقريبا يمكن اقامة لعب القمار مكان. يمكن أيضا إجراء ألعاب القمار في الخيام والمخيمات المؤقتة خارج المدن. تم إنشاء عدد من المخيمات على الحدود مع إسرائيل ، حيث أقام العديد من الأردنيين والمهاجرين غير الشرعيين من إسرائيل والبدو منازل دائمة.

وقد أدى تدفق العمال الضيوف من البلدان المجاورة إلى زيادة ملحوظة في عدد الكازينوهات في البلاد. هناك ما يقرب من 15 منزلا للمقامرة في عمان وحدها حيث يعرف حتى السكان المحافظين بالمقامرة من حين لآخر. الشكل الأكثر شيوعا من وسائل الترفيه الموجودة في هذه المؤسسات هي لعبة البوكر, لعبة ورق, ماكينات القمار بنغو ماكينات. لا يطلب من الزوار شراء ترخيص للمقامرة في هذه المؤسسات ، مما يسمح للمقيمين بالوصول غير المحدود إلى ماكينات القمار وأجهزة الألعاب الأخرى.

فرضت بعض المدن مثل عمان حظرا كاملا على جميع أشكال المقامرة ووضعت قيودا صارمة عليها. ومع ذلك ، فإن الوضع في العاصمة الأردنية عمان يختلف إلى حد ما حيث تسمح الحكومة لبعض مؤسسات المقامرة الخاصة بالبقاء مفتوحة. وتشمل هذه الكازينوهات الثلاثة المذكورة أعلاه وغيرها من سباقات الخيل وكازينو لعب القمار أماكن. وقد سمحت الحكومة في عمان في الواقع ثلاثة الكازينوهات التجارية لتحل محل تلك الثلاثة أذن سابقا في المدينة. السبب الرئيسي وراء هذه الخطوة هو أن الكازينوهات الجديدة ستساعد في زيادة إيرادات المدن من خلال توفير المزيد من الفتحات وأجهزة الألعاب للعملاء للاستمتاع بها.